نعرض لكم لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من ان يكون لك حمر النعم؟ في موقع ترند اليوم لجميع الطلاب والباحثين عن الحل الصحيح لسؤال لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من ان يكون لك حمر النعم؟.
إعراب الجملة:
لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من أن يكون لك حمر النعم.
لأن: حرفُ توكيد ونصب، مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
يهدي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو" يعود على الله.
الله: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
بك: الباء حرف جر، و"ك" ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر.
رجلاً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
واحداً: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
خير: اسم تفضيل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مبتدأ.
لك: اللام حرف جر، و"ك" ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر.
من: حرف جر.
أن: حرف مصدري، لا محل له من الإعراب.
يكون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
لك: اللام حرف جر، و"ك" ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر.
حمر: مفعول به ثانٍ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
النعم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
شرح الإعراب:
الجملة تبدأ بحرف "لأن" الذي يعمل عمل "إن" وينصب ما بعدها. في هذا السياق، جملة "يهدي الله بك رجلاً واحداً" هي جملة فعلية ماضية تتضمن الفعل "يهدي"، و"الله" هو الفاعل، و"بك" تتعلق بفعل "يهدي" بمعنى "بهدايتك".
ثم تأتي جملة "خير لك" لتكون مبتدأً مؤخرًا، حيث تُظهر أن هداية الله برجل واحد أفضل من أن تكون لك "حمر النعم"، وهو ما يُعبر عن الغنى أو الكمال في المراتب الدنيوية.
إجمالًا، الجملة تشير إلى أن كون الله يهدي الإنسان برجل واحد يعد أفضل من الرفاهية والمال، وهو ما يعكس قيمة الهداية في حياة الإنسان.
لقد قرأت لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من ان يكون لك حمر النعم؟ في الموقع بالتفصيل الكامل 2024 ويمكنك من خلال أزرار المشاركة الموجود، مشاركة المحتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، وسوف نسعى لكي نحصل على الجديد ما تبحثون عنه، لكي نساعدكم في معرفته.